كابتن المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي يفوز بالكرة الذهبية السابعة ليصبح أول لاعب في التاريخ يحصل عليها خلال ثلاثة عقود متتالية.
انه ميسي ينحث الأرقام ، و يطلي اسمه بالذهب ، و يدون اسمه بصفحات التاريخ ، نجم فضائي سقط بتغيير كوني لا تفسير له ، ليدرك الجميع أن الأفضلية تمتد على امتداد قدميه 🐐👑
📍 الاسطورة ليونيل ميسي يحقق الكرة الذهبية السابعة في تاريخه ، يبتعد اكثر و اكثر عن اقرب منافسيه الكبير كريستيانو رونالدو الذي حقق 5 كرات ذهبية و حل في المركز السادس للعام الحالي ، رقم اعجازي لم و لن يتكرر و لا يستطيع الوصول اليه سوى اسطورة واحدة هو الرقم واحد في عالم المستديرة
📎 فكرة المقاييس و المعايير و الاحقية هي مسألة مختلفة و متغيرة بين عام و اخر ، ليفا قدم موسم تهديفياً خيالي و كذلك محلياً في البوندسليجا و الخروج مبكراً في الكأس و الخروج من ربع نهائي دوري الابطال ضد باريس .. لذلك ليفا يستحق الجائزة و فوزه بها لم يكن ظلماً او اجحاف بحق ميسي و لكن بسبب بطولة الكوبا و بعيداً عن العاطفة كنت ارى ان ميسي الاكثر احقية
✳️ ميسي الذي حقق الكوبا مع احتلاله لجوائز البطولة من هداف و افضل لاعب و اكثر من راوغ و كان اللاعب الاكثر تأثيراً في البطولة و لعب دور القائد على اكمل وجه مع التانغو دون نسيان دور و اضافة المدرب و باقي اللاعبين خاصى بعضهم الذين يصنفون من الافضل و مروا بأفضل فترات مسيرتهم العام الحالي اما مع البارسا فحقق الكوبا بعد موسم صعب و نافس على الليغا حتى اخر رمق و خروج من دوري الابطال من دور ال16 مع تسجيله ل5 اهداف و كذلك تتويجه هدافاً للدوري الاسباني
◽ميسي حقق اول كرة ذهبية و هو خارج البارسا و اول لاعب يحقق الجائزة في 3 عقود زمنية مختلفة و ببساطة واقع ميسي هو حلم صعب المنال لجميع لاعبي كرة القدم .. لذلك بصراحة لا جديد يُذكر و لا قديم يُعاد الذهب يُتوج بالذهب و يتسلطن للمرة الثانية على التوالي على هذه الجائزة و ببساطة هذا العام هو عام انصاف ميسي و تعويضه جزء من حقه و استحقاقه الذي لم يحصل عليه في السنوات الاخرى خاصة بسبب سوء الحظ مع المنتخب الارجنتيني
Yorumlar
Yorum Gönder